الجمعة، 18 أبريل 2014

الأستاذ محمد مبشوش يصدر أول كتبه: تحولات المسيحية من خلال رسائل بولس.

 

اصدر مؤخراً الباحث محمد مبشوش من مواليد مدينة فاس سنة 1984 ، طالب باحث بسلك الدكتوراه في تخصص “مقارنة الاديان” بكلية الآداب سايس فاس، وهو عضو بمختبر حوار الحضارات ومقارنة الأديان المتواجد بنفس الكلية. كتابا قيما يحمل عنوان “التحولات الكبرى في المسيحية رصد للأسباب والنتائج من خلال رسائل بولس”، عن دار الحكمة للنشر والتوزيع بالجمهورية العربية مصر، .
والذي هو في الأصل عبارة عن رسالة ماستر نوقشت سنة 2011 تحت اشراف الدكتور “محمد البنعيادي” بكلية الآداب والعلوم الانسانية سايس ـــ فاس، تخصص “الدراسات السامية ومقارنة الأديان”، لينضاف إلى قائمة البحوث والاصدارات المتخصصة في مجال مقارنة الأديان، بعد إصدار صديقه “حفيظ اسليماني” كتاب “إثبات نبوة محمد صلى الله عليه وسلم من خلال التوراة الإنجيل” ، بدوره رسالة ماستر. الكتاب حاول صاحبه حصر التغيير الذي طرأ على رسالة عيسى بن مريم عليه السلام، وكيف تحولت من ديانة ربانية المصدر توحيدية العقيدة، إلى ديانة بشرية لا تخرج عما جاءت به الأديان الوثنية لحضارات الشرق الأدنى القديم من معتقدات كمسألة تجسيد الاله وصلبه وقيامته من الموت بعد ثلاثة أيام صعوده إلى السماء.
وتبقي شخصية “بولس” وسائله من أهم الاسباب التي حولت رسالة المسيح من دين سهل ميسر وبسيط في تعاليمه، إلى دين معقد ومنحرف عن الاصل الذي جاء يدعو له، إلا وهو توحيد الله تعالى. للإشارة فهذا هو الكتاب الثاني للطالب الباحث “مبشوش محمد” بعد إصداره الأول صحبة مجموعة من الباحثين، والذي يحمل عنوان : الحضارة الأندلسية وتأثيرها على الغرب ـ ابن رشد نموذجا.

اصدر مؤخراً الباحث محمد مبشوش من مواليد مدينة فاس سنة 1984 ، طالب باحث بسلك الدكتوراه في تخصص “مقارنة الاديان” بكلية الآداب سايس فاس، وهو عضو بمختبر حوار الحضارات ومقارنة الأديان المتواجد بنفس الكلية. كتابا قيما يحمل عنوان “التحولات الكبرى في المسيحية رصد للأسباب والنتائج من خلال رسائل بولس”، عن دار الحكمة للنشر والتوزيع بالجمهورية العربية مصر، .
والذي هو في الأصل عبارة عن رسالة ماستر نوقشت سنة 2011 تحت اشراف الدكتور “محمد البنعيادي” بكلية الآداب والعلوم الانسانية سايس ـــ فاس، تخصص “الدراسات السامية ومقارنة الأديان”، لينضاف إلى قائمة البحوث والاصدارات المتخصصة في مجال مقارنة الأديان، بعد إصدار صديقه “حفيظ اسليماني” كتاب “إثبات نبوة محمد صلى الله عليه وسلم من خلال التوراة الإنجيل” ، بدوره رسالة ماستر. الكتاب حاول صاحبه حصر التغيير الذي طرأ على رسالة عيسى بن مريم عليه السلام، وكيف تحولت من ديانة ربانية المصدر توحيدية العقيدة، إلى ديانة بشرية لا تخرج عما جاءت به الأديان الوثنية لحضارات الشرق الأدنى القديم من معتقدات كمسألة تجسيد الاله وصلبه وقيامته من الموت بعد ثلاثة أيام صعوده إلى السماء.
وتبقي شخصية “بولس” وسائله من أهم الاسباب التي حولت رسالة المسيح من دين سهل ميسر وبسيط في تعاليمه، إلى دين معقد ومنحرف عن الاصل الذي جاء يدعو له، إلا وهو توحيد الله تعالى. للإشارة فهذا هو الكتاب الثاني للطالب الباحث “مبشوش محمد” بعد إصداره الأول صحبة مجموعة من الباحثين، والذي يحمل عنوان : الحضارة الأندلسية وتأثيرها على الغرب ـ ابن رشد نموذجا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق