الاثنين، 28 مايو 2012

عدد جديد من أصوات الريف.

 
صدر العدد  الجديد من أصوات الريف
انظر التفاصيل أدناه


العدد 7 من جريدة "أصوات الريف" في الأكشاك

صدر مؤخرا العدد السابع من جريدة "أصوات الريف"، وهو متوفر الآن في المكتبات والأكشاك، خصصت ملف عددها [ماي- يونيو2012] للأحداث التي عرفها الريف مؤخرا، خصوصا بأيث بوعياش وإمزورن وبوكيدارن، وهكذا نجد في ملف العدد - بعد افتتاحية مدير النشر الغلبزوري السكناوي - المواد الآتية:
- مقال "الريف والمخزن" للأستاذ عمر لمعلم
- مقال "الحسيمة عاصمة المغرب الصيفية" لمحمد بودرا
- مقال "الريف بين الحراك الآني والمستقبل" للفاعلة السياسية نورة أزرقان من هولندا
- مقال "إلى أين تتجه الأحداث بالريف...الورطة أم الكارثة؟" للفاعل السياسي علي بلمزيان
- مقال : "البعد الجهوي والقومي لأحداث الريف 2012" لصاحبه الأستاذ محمد الغلبزوري
وفي الصفحة الفنية نجد مقالا للأستاذ حسين الإدريسي، حول "الشعر الغنائي الريفي بالمغرب"، وفي صفحة النقدية نجد مقالين، الأول لصاحبه الدكتور امحمد أمحور حول "الرؤية الواقعية في رواية "وسارت بهما الأيام" للكاتبة فوزية القادري، أما المقال الثاني فعبارة عن تقديم كتاب جديد للدكتور عيسى الدودي تحت عنوان "النص والنص الآخر: مساءلة الحضور العربي في النص الأدبي الإسباني"، وأما في صفحة العلاقات الدولية فنلفي مقالا للأستاذ محسن الندوي حول " الرؤية الاستراتيجية الجديدة في النظام الدولي: الحرب العالمية الثالثة قادمة لامحالة"، ومقالا لفؤاد الغلبزوري حول بعض المشاريع الثقافية بالحسيمة، وأما في الصفحة الخاصة بالرحلات فنجد الأستاذ منتصر لوكيلي يبصم بمقال "إعادة اكتشاف نابولي"، في حين نجد في الصفحة الاقتصادية مقالا للأستاذة نادية الأزمي بعنوان "أزمة... تنسج خيوطها" حول قطاع النسيج بالمغرب، بينما نلفي في صفحة "آراء" مقالا للأستاذ أحمد عصيد حول الفقهاء والغناء، وآخر عبارة عن تقرير بعنوان "بعد مرور مائة عام على معاهدة الحماية..وهل فعلا تحررنا؟" أعدته اللجنة المنظمة لذات اللقاء بأمستردام، وفي الصفحة التربوية نلفي الأستاذ عبد اللطبف الخطابي يكتب حول "التربية في فنلندا: أسرار نظام تربوي رائد عالميا" أما الأستاذ صديق عبد الكريم في الصفحة التاريخية فيكتب حول "التيتانيك أول وآخر رحلة".
 مشروع أرضية تاواذا ن إيمازيغن مع بيان تنسيقيتها بالحسيمة، كان ذلك مضمون الصفحة الأمازيغية من الجريدة، تلتها صفحة دراسات التي تضمنت الجزء الثاني والأخير من مقال الأستاذ فريد أمعضشو حول "البحر الأبيض المتوسط مهد الحضارة الإنسانية"، بينما نجد في صفحة أعلام "قراءة في رواية "العودة" للدكتور محمد الوهابي" حمل توقيع الأستاذ عبد السلام سومع، ومقالا حول الشيخ زروق البرنسي صاحب كتاب قواعد التصوف، حمل توقيع الأستاذ عبد الكريم بناني، أما في صفحة تراث فخصصناها للجزء الثالث والأخير من مقال الأستاذ حسين بوجدادي حول عيد المولد النبوي بالريف الشرقي: قرية العروي نموذجا، وأخيرا مقال للأستاذ جميل حمداوي في الصفحة الخاصة بالشعر، حول مميزات الشعر الأمازيغي الريفي بالمهجر.
إضافة إلى الأركان الثابتة في الجريدة: إصدارات جديدة بقلم الغلبزوري فؤاد ومتابعات وتقاريروكلام واضح، دون أن ننسى مضمون الحوار الذي حمل توقيع كلا من سماح الفردي وسالم الخضيري، مع المسرحي والممثل عبد الكريم الإدريسي.

الغلبزوري فؤاد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق