لقد شغلت قضية التجديد الفكري أهمية كبرى في الآونة الأخيرة أوساط المفكرين والدارسين بمختلف انتماءاتهم وتصوراتهم وتوجهاتهم، وكان للمفكرين المسلمين نصيب من هذا الانشغال الذي ظهر مع ما سمي بحركة الإصلاح في القرون الأخيرة، وتصاعد الحركات الإصلاحية وتناميها واندماجها في الواقع الاجتماعي والسياسي والثقافي والفكري والمعرفي...
انظر المقال كاملا بموقع مجلة الكلمة، فكرية فصلية لبنانية :
http://www.kalema.net/v1/?rpt=672&art
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق